(الوِرْدُ اْللَطِيف)
|
1.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اْللهُ أَحَدٌ، اَللهُ اْلصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (ثلاثا)
2.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ،
وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ،
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ. (ثلاثا)
3.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ
النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ
النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ. (ثلاثا)
4.
رَبِّ
أَعُوذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِينِ، وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ.
(ثلاثا)
5.
أَ
فَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاَ وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُـوْنَ
. فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْم
. وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ، فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ،
عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ . وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ
وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ .
6.
فَسُبْحَانَ
اللهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ. وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ. يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ، وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرِجُوْنَ
7.
أَعُوْذُ
بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْم.ِ (ثلاثا)
8.
لَوْأَنْزَلْنَـا
هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًـا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ
اللهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ
. هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهاَدَةِ هُوَ
الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ . هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ
السَّلاَمُ الْمُؤْمِـنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ
اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ . هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ
الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيْزُ
الْحَكِيم .
9. سَلاَمٌ عَلَى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْن إِنَّا كَذَلِكَ نُجْزِي الْمُحْسِنِيْن
. إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْن
10.
أَعُوذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ. (ثلاثا)
11.
ِبسْمِ
اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ أسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ
وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ. (ثلاثا)
12.
الَّلهُمَّ
إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ
عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. (ثلاثا)
13.
اللَّهُمَّ
إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلَائِكَتَكَ، وَجَمِيعَ
خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لاَشَرِيْكَ
لَكَ وَأَنَّ سَيِّدَنَا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ. (أربعا)
14.
اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ.
(ثلاثا)
15.
آمَنْتُ
بِاللهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقَى، لاَ اَنْفِصَامَ لَهاَ، وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ. (ثلاثا)
16.
رَضِيْتُ
بِاللهِ رَبـًّا، وَ بِالإِسْلاَمِ دِيْنـًا، وَبِسَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُولاً وَبِاْلقُرْآنِ إِمَامًا وَّحُكْمًا. (ثلاثا)
17.
حَسْـبِيَ
اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَ هُـوَ عَلَيْـهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ.
(سبعاً)
18.
اَللَّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلىَ َآلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ. (عَشرًا)
19.
اَللَّهُمَّ
إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ
اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَأَناَ عَبْدُكَ،
وَأَناَعَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مـَا
صَنَعْـتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فاَغْفِرْ لِيْ،
فَاِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ.
20.
اَللَّهُـمَّ
أَنْتَ رَبِّيْ، لاَ اِلَهَ إلاَّ أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ
الْعَظِيْـم مَا شَاءَ اللهُ كَـانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ، وَلاَ حَـوْلَ
وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ اَعْلَـمُ أَنَّ اللهَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ، وَاَنَّ اللهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا. اَللَّهُمَّ
إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ كُـلِّ دَابَّـةٍ أَنْتَ
آخِـذٌ بِنَا صِيَتِهاَ، إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ .
21.
يَاحَيُّ
يَاقَيُّوْمُ، بِرَحْمَتِكَ اَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ أَصْلِحْ
لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِيْ إِلَي نَفْسِيْ وَلاَ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ
طَرْفَةَ عَيْنٍ .
22.
اَللَّهُمَّ
إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ
وَالْكَسَلِ، وَ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ
الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ .
23.
اَللَّهُمَّ
إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ، فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . اَللَّهُمَّ إِنِّي
أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ، وَالْمَعَافاَةَ الدَّائِمَةَ، فِي دِيْنِيْ
وَدُنْياَيَ وَأَهْلِيْ وَماَلِيْ . اَللَّهُمَّ اسْتُرْعَوْرَاتِيْ وَآمِنْ رَوْعَاتِيْ.
اَللَّهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ
شِماَلِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتاَلَ مِنْ تَحْتِيْ
24.
اَللَّهُـمَّ
أَنْتَ خَلَقْتَنِـيْ، وَأَنْتَ تَهْدِيْنِـيْ، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِـيْ وَأَنْتَ تَسْقِيْنِـيْ،
وَأَنْتَ تُمِيْتُنِـي، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِـيْ
عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
25.
أَصْبَحْناَعَلَى فِطْرَةِ اْلإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ اْلإِخْلاَصِ،
وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى
مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْراَهِيْمَ حَنِيْفاً مُسْلِماً، وَماَ كاَنَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ
.
26.
اَللَّهُمَّ
بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوْتُ، وَإِلَيْكَ
النُّشُوْرُ،أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ
.
27.
اَللَّهُّمَ
إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الْيُوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ
وَهُداَهُ . اَللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذاَ الْيُوْمِ، وَخَيْرَ ماَ فِيْهِ،
وَخَيْرَ
ماَ قَبْلَهُ وَخَيْرَ ماَ بَعْدَهُ. وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذاَالْيُوْمِ وَشَرِّ
مَا فِيْهِ . وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ
28.
اَللَّهُمَّ
ماَ أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ
لاَ شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذَلِكَ
29.
سُبْحَانَ
اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَـى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِداَدَ
كَلِمَاتِهِ (ثلاثا)
30.
سُبْحَـانَ
اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَمَاخَلَـقَ فِي
الأَرْضِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا
هُوَ خَـالِقٌ
31.
اَلْحَمْدُ
للهِ عَدَدَ مَـاخَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اَلْحَمْدُللهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي
الأَرْضِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَـا
هُوَ خَـالِقٌ
32.
لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـاخَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
عَدَدَ مَـاخَلَـقَ فِي الأَرْضِ، لاَإِلَـهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ،
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ
33.
اللهُ
أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ
فِي الأَرْضِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِكَ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا
هُوَ خَـالِقٌ
34.
لاَ
حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي
السَّمَاءِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ
مَـا خَلَقَ فِي الأَرْضِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ
عَدَدَ مَـا بَيْـنَ ذَلِـكَ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْـمِ
عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ
35. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى
اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ
مَا خَلَقَ فِي الأَرْضِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي
وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَا بَيْـنَ ذَلِـكَ اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأُمِّي وَعَلَـى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ
عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ
36.
لاَ
إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَـى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ. (ثلاثا)
37.
ِبسْمِ
اللهِ مَاشَاءَ اللهُ لَا يَسُوْقُ الْخَيْرَ إلَّا اللهِ
ِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ
اللهُ لَا يَصْرِفُ السُّوْءَ إلَّا اللهُ
بِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ
اللهُ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ
بِسْمِ اللهِ مَاشَاءَ
اللهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِا للهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ .. 4x
38.
أَعُوذُ
بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ ، وَمِنْ كُلِّ
عَيْنٍ لاَمَّةٍ. بِاسْمِ اللهِ، أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ، مِنْ
غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ،
وَأَنْ يَحْضُرُونِ . اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظَلَّتْ،
وَرَبَّ الأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَا أَقَلَّتْ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا
أَضَلَّتْ، كُنْ لِي وَلِكَافَةِ أَهْلِ بَيْتِيْ وَأَوْلاَدِيْ وَبَنَاتِيْ
وَأَحْبَابِيْ جَارًا مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ جَمِيعًا أَنْ يَفْرُطَ
عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ أَنْ يَبْغِيَ، عَزَّ جَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ،
وَتَبَارَكَ إسْمُكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.
39.
حَصَّنْتُ
نَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي وَعِرْضِي وَدِيْنِي وَدُنْيَايَا وَأُخْرَايَا
وَمَعَاشِي وَمَعَادِي وَأَزْوَاجِي وَأَوْلاَدِي وَظَاهِرِي وَبَاطِنِي وَسِرِّي
وَعَلاَ نِيَّتِي وَزَمَانِي وَمَكَانِي وَوَقْتِي وَأَهْلَ وَقْتِي وَكُلَّ
شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّي بِمَا حَصَنَ بِهِ النَّبِيُّونَ وَالمُرْسَلُونَ وَالأَوْلِيَاءُ
وَالصَّالِحُونَ أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَعْرَاضَهُمْ
وَدِيْنَهُمْ وَدُنْيَاهُمْ وَأُخْرَاهُمْ وَمَعَاشَهُمْ وَمَعَادَهُمْ
وَأَزْوَاجَهُمْ وَأَوْلاَدَهُمْ وَظَاهِرَهُمْ وَبَاطِنَهُمْ وَسِرَّهُمْ وَعَلاَ
نِيَّتَهُمْ وَزَمَانَهُمْ وَمَكَانَهُمْ وَوَقْتَهُمْ وَأَهْلَ وَقْتِهِمْ فِي
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةَ وَحَسْبُنَاالله وَنِعْمَ الوَكِيل وَلاَ
حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ وَصَلَّى الله عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar